فئة تطلب الحق ثم تنكر على كل من ذكر رأيا يخالف السائد حتى صار البعض يحجم على قول الحق خوفا من تهمة التبديع
عدد العقول العربية المهاجرة كبيرة جدا وفي نفس الوقت عدد الخبرات الأجنبية التي تم استقدامها أكبر
رجل يريد السعة في الرزق ثم يخالف بهواه جالب الرزق
يعرض في رمضان أحيانا مسلسلات تاريخية متشابهة في القصة والزمان والأحداث ومع هذا تنجح الثلاثة كلها وتعرض برامج إسلامية ولا يعرف أحد حتى اسمها
وسائل الاشباع لجنسي في الغرب متوفرة بشكل مذهل ومع هذا تزداد المنتجات الاباحية (أفلام مجلات صور)
في المصانع الانتاجية لبعض السلع الكمالية هناك خط انتاج مبرد ومجهز بكافة الوسائل لحياة المنتج الخاص بينما في وفي نفس البلد تجد المشردين ليس لهم مأوى
إذا تكلم علماء الاجتماع عن استهداف أصحاب المسكرات والمخدرات لهذا البلد لم ينكر أحد وإذا تكلم أصحاب السياسة ورجال الأمن وغيرهم عن المؤامرة حول هذا البلد قبل بكل صدر رحب لكن متى ما تكلم الإسلامي عن المؤامرة على هذا الدين تمعرت الوجوه
فئة تطالب الشرعيين بعرض آراء الفقهاء عند الفتوى وعدم الاقتصار على قول واحد ثم تطالب الفئة نفسها بأن تختصر محتويات المناهج الدينية في مدارسنا
نقد الهيئات أكثر من نقد المقبوض عليهم ونقد الناهي عن المنكر أكثر من المنكر نفسه ونقد الرقاة أكثر من الأطباء ونقد شباب الصحوة أكثر من المنحرفين تحت وهم الإنصاف جرى نقد الصالحين أكثر من المفسدين ونقد المحجبات أكثر من الفنانات ونقد العلماء أكثر من العلمانيين ونقد المصلحين أكثر من المغنين نتابع الموضه وكأننا مخيرون مع انها اقحمت في حياتنا وصار لزاما علينا متابعتها